منتديات الجزائر العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الجزائر العربية

المنتدى يجب ان يكون اخضر
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هارون الرشيد
Admin



المساهمات : 549
تاريخ التسجيل : 30/03/2012
العمر : 26
الموقع : https://3arabia.ahlamontada.net/u1

س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Empty
مُساهمةموضوع: س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا   س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Emptyالجمعة أبريل 13, 2012 3:40 pm

<tr></tr>




س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Icon

باسم الله الرحمـان الرحيـم .. و الصلاة و السلام على أشــرف المــرسليـن ..

السـلام علــيـكـم و رحمـة الله تعـالى و بــركـاتـه

س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Slamny5


تمضي الأيـام .. لكن الذكرى تبقــى الماضــي مضـى .. و المضارع يمضي

لذلك فلنطـوي صفحـة الماضـي و لنبــدأ بصفحات بيضــاء جديــدة

و لنــجعل من من الذكريات الــوانا في كتابنا و لنــملئ صــفاحتنا البيــضاء بســطور ذهبية

تعــكس جمالها على منتــدانا هذا ..



الحمـد لله وحده نحمده و نشكره و نستعـينه و نستـغفره و نعـود بالله

مـن شـرور أنـفسنا و من سيـئات أعمالنا ..

من يـهده الله فلا مظل لـه و مـن يظـلل فلن تـجد له ولياً مرشدا ..

و أشـهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أن محــمداً عبده و رسـوله صــلى الله عليه و

سلم و على آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسـان إلى يوم الدين ..



س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا 31alhashme2

ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الـخـبــيـر ..

ربـنـا لا فــهم لـنا إلا ما فهــمتنا إنــك أنـت الجــواد الـكـريـم .

س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Cqq990%20%284%29

س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Favil

س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Ggggggggggg10



زوار و أعضاء المنتدى أتيناكم اليــــومْ بهديّة متواضعة

أضعُها بين أيادي أحبّائنا الكرام

عبارة عن سِلسِلة كَرِيمَة بِعُنوان



رَدّ شُبُهَات

حول القرْآن الكَريم!!؟

مجموعة مباحث حول جمع القرآن
و رد الشبهات و المطاعن المثارة حوله!؟





عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَ حَرقُ المَصَاحِف المُخَالِفَة

حرق المصاحف المخالفة
بعد
أن أتم عثمان ? نسخ المصاحف، وأمضاها إلى الأمصار، كان لا بد من منع كل ما
خالفها، فأمر من كان عنده شيء مِمَّا عداها من الصحف التي كانوا يكتبون
فيها القرآن أن يحرقه، حتى لا يأخذ أحدٌ إلا بتلك المصاحف التي حصل عليها
إجماع الصحابة.
عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ في جمع عُثْمَانَ المصاحف، قال:
حَتَّى إِذَا نَسَخُوا الصُّحُفَ فِي الْمَصَاحِفِ، رَدَّ عُثْمَانُ
الصُّحُفَ إِلَى حَفْصَةَ، وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ أُفُقٍ بِمُصْحَفٍ
مِمَّا نَسَخُوا، وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ
صَحِيفَةٍ أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ.(1)
وقد اختلفت الروايات بالذي
فعله عثمان ? بالمصاحف التي كانت عند الناس، فرواية البخاري السابقة:
وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ صَحِيفَةٍ أَوْ
مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ.
قال الحافظ: في رواية الأكثر (أن يُخرق) بالخاء المعجمة… وفي رواية الإسماعيلي: (أن تمحى أو تحرق).(2)
وعند
ابن أبي داود من حديث أنس بن مالك: وأمرهم أن يحرقوا كل مصحف يخالف المصحف
الذي أرسل به، فذلك زمان حُرِّقَت المصاحف بالعراق بالنار.(3)
وهذه الرواية صريحة في أن ما فعلوه إنَّما هو إحراق تلك الصحف بالنار، إذهابًا لَها، وصونًا عن الوطء بالأقدام.
وعنده أيضًا من طريق أبي قلابة: فلما فرغ من المصحف، كتب إلى أهل الأمصار، أني قد صنعت كذا، ومحوت ما عندي، فامحوا ما عندكم.(4)
قال
ابن حجر: والْمحو أعمُّ من أن يكون بالغسل أو التحريق، وأكثر الروايات
صريحٌ في التحريق، فهو الذي وقع، ويحتمل وقوع كل منهما بحسب ما رأى من كان
بيده شيء من ذلك.
وقد جزم القاضي عياضٌ بأنَّهم غسلوها بالماء، ثم أحرقوها مبالغة في إذهابِها.(5)
وقد
روى ابن أبي داود بسنده عن بعض أهل طلحة بن مصرِّف، أنه قال: دفن عثمان
المصاحف بين القبر والمنبر.(6) وهذا الأثر ضعيفٌ، ففيه مجهول، وهو الراوي
عن طلحة بن مصرِّف، ومع ذلك فهو مناقض لِمَا صحَّ من الآثار السابقة في
الصحيح وغيره، أن عثمان ? أحرق المصاحف، وأنه لم ينكر عليه أحد من الصحابة
ذلك.
وقد اتفق الصحابة ? مع عثمان على ما أراد من تحريق المصاحف التي كانوا يكتبونَها، فاستجابوا له وحرقوا مصاحفهم.
عن
عليِّ بنِ أبي طالبٍ أنه قال: يا أيها الناسُ، لا تغلوا في عثمان، ولا
تقولوا له إلا خيرًا في المصاحف وإحراق المصاحف، فوالله، ما فَعَلَ الذي
فَعَلَ في المصاحفِ إلاَّ عن ملأٍ منَّا جميعًا، قال: واللهِ، لو وُلِّيتُ
لفعلتُ مثلَ الذي فعلَ.(7)
وعن مصعب بن سعد قال: أدركت الناس حين شقَّق عثمان ? المصاحف، فأعجبهم ذلك، أو قال: لم يعِبْ ذلك أحدٌ.(Cool
وأما
الصحف التي كتبت في زمن أبي بكر ?، فقد ردَّها عثمان ? إلى حفصة بعد كتابة
المصاحف، كما في حديث أنس بن مالك أنه قال: حَتَّى إِذَا نَسَخُوا
الصُّحُفَ فِي الْمَصَاحِفِ، رَدَّ عُثْمَانُ الصُّحُفَ إِلَى حَفْصَةَ.(9)
وقد
أبقى عثمان ? الصحف التي كان كتبها أبو بكر، لأنه كان قد وعد حفصة -رضي
الله عنها- أن يردَّها إليها، كما في الحديث المذكور آنفًا، عَن أَنَسِ
بْنِ مَالِكٍ قال: فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِي
إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ نَنْسَخُهَا فِي الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا
إِلَيْكِ فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ.
وعند ابن أبي
داود من طريق ابن شهاب عن سالم قال: فأرسل إليها عثمان، فأبت أن تدفعها
إليه، حتى عاهدها ليَرُدَّنَّها إليها، فبعثت بِها إليه.(10)
ويحتمل
أنه أبقاها أيضًا لاحتمال الرجوع إليها؛ لأنَّها كانت أصلاً لمصاحفه،
وانعقد عليها إجماع الصحابة، وأما غيرها، فقد تكون مخالفةً لمصاحفه؛ فتكون
سببًا للاختلاف.
قال الجعبري: ونزل تحريقه ما سواها(11) على مصاحف
الصحابة ?؛ لأنَّهم كانوا يكتبون فيها التفسير الذي يسمعونه من النَّبِيّ
?، ويحتمل ذلك نحو الرقاع؛ لئلا ينقلها من لا يعرف ترتيبها، فيختلَّ، لا
الصحف، لاحتمال الرجوع إليها.(12)
ولَما تولى مروان بن الحكم(13) إمرة
المدينة في خلافة معاوية ?، طلب الصحف من حفصة -رضي الله عنها- ليحرقها؛
حتى لا يرتاب في شأنِها أحدٌ، فيظن أن فيها ما يُخالف المصحف الذي استقرَّ
عليه الأمر، أو يظن أنَّ فيها ما لم يكتبه عثمان في المصاحف، فأبت حفصة أن
تعطيها إياها، فبقيت تلك الصحف عندها إلى وفاتِها، فلمَّا توفيت حضر مروان
جنازتَها، ثم أرسل إلى عبد الله بن عمر بالعزيـمة أن يرسل الصحف إليه،
فنشرها بين الناس وأحرقها، ليعلم الجميع بذلك، ولا تتشوَّف نفس أحد إلى ما
فيها ظنًّا أنَّها تَختلف عن مصاحف عثمان ?.
عن سالم بن عبد الله أن
مروان كان يرسل إلى حفصة يسألها الصحف التي كُتب منها القرآن، فتأبى حفصة
أن تعطيه إياها. قال سالم: فلمَّا تُوفيت حفصة ورجعنا من دفنها أرسل مروان
بالعزيـمة إلى عبد الله بن عمر ليُرسِلنَّ إليه بتلك الصحف، فأرسل بِها
إليه عبد الله بن عمر، فأمر بِها مروان فشُقِّقت، فقال مروان: إنَّما فعلت
هذا لأن ما فيها قد كُتِب وحُفِظ بالمصحف، فخشيت إن طال بالناس زمانٌ أن
يرتاب في شأن هذه الصحف مُرتابٌ، أو يقول: قد كان شيءٌ منها لم يُكْتب.(14)
وفي رواية: ففشاها وحرَّقها، مَخافة أن يكون في شيء من ذلك اختلافٌ لَمَّا نسخ عثمان -رحمة الله عليه.(15)
وفي رواية فغسلها غسلاً.(16)
ولا يبعد أن يكون مروان قد فعل بالصحف جميع ما ذكر من التمزيق والغسل والتحريق.
قال ابن حجر: ويجمع بأنه صنع بالصحف جميع ذلك من تشقيق، ثم غسل، ثم تحريق.(17).




عدد المصاحف العثمانية
لَمَّا انتهى زيد بن ثابت ومن معه من نسخ المصاحف، أرسل عثمان ? إلى كل أفقٍ بِمصحف، وأمر الناس بإتلاف ما خالف هذه المصاحف.
عن
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أنه قال: حَتَّى إِذَا نَسَخُوا الصُّحُفَ فِي
الْمَصَاحِفِ، رَدَّ عُثْمَانُ الصُّحُفَ إِلَى حَفْصَةَ، وَأَرْسَلَ
إِلَى كُلِّ أُفُقٍ بِمُصْحَفٍ مِمَّا نَسَخُوا.(1)
قال النووي: خاف
عثمان ? وقوع الاختلاف المؤدي إلى ترك شيء من القرآن، أو الزيادة فيه،
فنسخ من ذلك المجموع الذي عند حفصة، الذي أجمعت الصحابة عليه مصاحفَ، وبعث
بِها إلى البلدان، وأمر بإتلاف ما خالفها، وكان فعله هذا باتفاق منه ومن
علي بن أبي طالب، وسائر الصحابة، وغيرهم ?.ـ(2)
ولَمَّا كان الاعتماد
في نقل القرآن على المشافهة والتلقِّي من صدور الرجال، ولم تكن المصاحف
كافية في نقل القرآن وتعلُّمه، فقد أرسل عثمان ? مع كل مصحف من المصاحف
قارئًا يعلِّم الناس على ما يوافق المصحف الذي أرسل به، وكان يتخير لكل
قارئٍ المصحف الذي يوافق قراءته في الأكثر.(3)
فقد روي أن عثمان ? أمر
زيد بن ثابت أن يقرئ بالمدني، وبعث عبد الله بن السائب مع المكيّ، وبعث
المغيرة بن أبي شهاب مع الشاميّ، وأبا عبد الرحمن السلمي مع الكوفيّ،
وعامر بن عبد قيسٍ مع البصري.(4)
وقد اختلف العلماء في عدد المصاحف
التي بعث بِها عثمان إلى البلدان، فالذي عليه الأكثر أنَّها أربعةٌ، أرسل
منها عثمان ? مصحفًا إلى الشام، وآخر إلى الكوفة، وآخر إلى البصرة، وأبقى
الرابع بالمدينة.
وقيل كتب خمسة مصاحف، الأربعة المذكورة، وأرسل الخامس إلى مكة.
وقيل ستةٌ، الخمسة المذكورة، وأرسل السادس إلى البحرين.
وقيل سبعة، الستة السابقة، وأرسل السابع إلى اليمن.
وقيل
ثَمانية، والثامن هو الذي جمع القرآن فيه أولاً، ثم نسخ منه المصاحف، وهو
المسمى بالإمام، وكان يقرأ فيه، وكان في حجره حين قُتِل.(5)
وقيل إنه ? أنفذ مصحفًا إلى مصر.(6)
عن حمزة الزيات قال: كتب عثمان أربعة مصاحف، فبعث بِمصحفٍ منها إلى الكوفة، فوُضِع عند رجل من مُرادٍ، فبقي حتى كتبتُ مصحفي عليه.(7)
وقال
أبو حاتم السجستاني: لَمَّا كتب عثمان المصاحف حين جمع القرآن، كتب سبعة
مصاحف، فبعث واحدًا إلى مكة، وآخر إلى الشام، وآخر إلى اليمن، وآخر إلى
البحرين، وآخر إلى البصرة، وآخر إلى الكوفة، وحبس بالمدينة واحدًا.(Cool
قال
الإمام أبو عمرو الداني: أكثر العلماء على أن عثمان ? لَمَّا كتب المصاحف،
جعله على أربع نسخ، وبعث إلى كل ناحية من النواحي بواحدةٍ منهن: فوجّه إلى
الكوفة إحداهنَّ، وإلى البصرة أخرى، وإلى الشام الثالثة، وأمسك عند نفسه
واحدةً، وقد قيل إنه جعله سبع نسخٍ، ووجَّه من ذلك أيضًا نسخةً إلى مكةَ،
ونسخة إلى اليمن، ونسخة إلى البحرين، والأول أصحُّ، وعليه الأئمة.(9)
وقال الحافظ ابن حجر والسيوطي: فالْمشهور أنَّها خمسة.(10)
وقال الْجعبري: حبس مصحفًا بالْمدينة للناس، وآخر لنفسه، وسيَّر باقيَها إلى أمرائه.(11)
والْمتعارف عند علماء رسم القرآن ستة مصاحف:
الأول: الْمصحف الإمام، وهو الْمصحف الذي احتبسه عثمان ? لنفسه، وينقل عنه أبو عبيد القاسم بن سلاَّم.
الثاني: الْمصحف الْمدني، وهو الْمصحف الذي كان بأيدي أهل المدينة، وعنه ينقل الإمام نافع.
الثالث: الْمصحف الْمكي.
ويطلق على الإمام والمدني والمكي: الْمصاحف الحجازية، أو الحرمية.(12)
الرابع: الْمصحف الشامي.
الخامس: الْمصحف الكوفي.
السادس: الْمصحف البصري.
والكوفي والبصري عراقيان، وهما الْمرادان بِمصاحف أهل العراق.(13)
ولعل الصواب في ذلك هو الْمتعارف عند علماء القراءات، إذ قد كثر نقلهم عن هذه المصاحف الستة.(14)
قال
الحدَّاد:(15) واختلف في عدد الْمصاحف التي كتبها عثمان، فقيل -وهو الذي
صوَّبه ابن عاشرٍ في شرح الإعلان: أنَّها ستةٌ: الْمكي والشامي والبصري
والكوفي، والْمدني العامُّ، الذي سيَّره عثمان من محلِّ نسْخِه إلى
مقرِّه، والْمدني الخاصُّ به، الذي حبسه لنفسه، وهو الْمسمَّى بالإمام.(16)







(1) رواه البخاري في الصحيح كتاب فضائل القرآن باب جمع القرآن (8/626) 4987.
(2) التبيان في آداب حملة القرآن ص 96.
(3) الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (1/40).
(4) دليل الحيران شرح مورد الظمآن ص 18-19، والكواكب الدرية ص 24، ومناهل العرفان (1/403-404).
(5) دليل الحيران شرح مورد الظمآن ص 11.
(6) الكواكب الدرية ص 26، ومناهل العرفان (1/403).
(7) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب ما كتب عثمان ? من المصاحف ص 43.
(Cool رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب ما كتب عثمان ? من المصاحف ص 43، وانظر التبيان في آداب حملة القرآن ص 97.
(9) المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار ص 19، وانظر: البرهان في علوم القرآن (1/240)، والتبيان في آداب حملة القرآن ص 96-97.
(10) فتح الباري (8/636)، والإتقان في علوم القرآن (1/172).
(11) انظر: الكواكب الدرية ص 2.
(12) نسبة إلى الحرم.
(13) انظر شرح الإعلان بتكملة مورد الظمآن. ص 437.
(14) انظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربع عشر ص 197، ومناهل العرفان (1/403).
(15)
هو الشيخ محمد بن علي بن خلف الحسيني، المعروف بالحدَّاد، من فقهاء
المالكية بِمصر، ولد بالصعيد سنة 1282 هـ، وتعلم بالأزهر، ثم عيِّن شيخًا
للمقارئ المصرية سنة 1323 هـ، وتوفي سنة 1357 هـ. الأعلام (6/304).
(16) الكواكب الدرية ص 26.











س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا Images?q=tbn:ANd9GcQgOTsAPgXNuSskBcF3R2u4eI9aj5HrBR8u9KI0hOCsLfaPnren










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3arabia.ahlamontada.net
 
س. رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!؟عَدَدُ المَصَاحِف العُثمَانِية وَحَرقُ المَصَاحِف المُخَا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  برنامج القرآن الكريم الفلاشي الرائع Quran Flash
»  الكناية ... في القران الكريم واسبابها
»  موقع رائع جدا للقران الكريم...
» القدوة الحسنة في القرآن الكريم
»  تحية لكل الصادقين الغيورين والذين احب - تحية لبيتي منتدى القران الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائر العربية :: المنتديات الإسلامية :: القرآن الكريم-
انتقل الى: